الكاتب والباحث الصومالي: عبدالرحمن أبوبكر أحمد(ليدو) بعد نيف وثلاثين عاما من رفع العلم ذي اللون الأزرق الذي تتوسطه النجمة الخماسية التي هي رمز للأجزاء الخمسة
بقلم: محمد عبدالله أبوبكر (طالي) / صحفي وناقد اجتماعي تعتبر الرياضة نشاطا اجتماعيا يعتمد عليه الإنسان أكثر من أي نشاط أخر، وذلك لكثرة شعبيته في أوساط المجتمعات،
يحتفل الصومال حكومة وشعبا اليوم (12 أكتوبر2015) بالذكرى الـ 61 لرفع العلم الصومالي لأول مرة في تاريخ البلاد. ويرجع الفضل في ذلك الي رجلين عظيمين،
عبد الحكيم علي ظل الجدل محتدما في الصومال منذ عقود حول أهمية الفقه المذهبي بعد وصول أتباع الشيخ محمد بن عبد الوهاب إلى هذه الديار
محمد عبدالله أبوبكر (طالي) / صحفي وناقد اجتماعي إنه يوم من عام 1997، والساعة تشير إلى الثانية عشر طهرا. المكان هو مستشفي كيتسني الواقع شرقي العاصمة
كان لي أصدقاء وأحباء كُثر، كنا نعيش في أجواء من الوئام والإخاء، وكان لا يعكر صفو صداقتنا معكر ولا يكدرها مكدر. حتي حدث في الوطن
بقلم: ألأستاذ عبد العزيز محمد شدنى / كاتب وناقد صومالي كنت أدلف في الشّارع الممتدّ ما بين مسجد حَريد والتقاطع ألمسمّى بَار أُبح في مقديشو
بقلم الأستاذ بشير نور علي علاقة الشعب الصومالي بلغة القرآن – العربية – علاقة عريقة تعود جذورها إلى مئات السنين، حيث كانت لغته الأولى كتابة
بقلم الاستاذ عبد العزيز محمد شدنى / كاتب وناقد صومالي فتاح كان رقيق دربي، ترعرعنا معا في حيّ من أحياء مقديشوا-عاصمة الخوف والرّعب آنذاك. كنّا
محمد رشيد صحفي صومالي في مثل هذا اليوم تسيل دموع المحبين المخلصين للوطن وخاصة أؤلئك الذين شاهدوا حدث رفع العلم الوطني عشية نيل بلادنا الحبيبة
عبد الحكيم علي أحرز مؤتمر تشكيل ولاية جلمدج تقدما بانتخاب رئيس برلمان الولاية ونائبيه أمس بعد تشكيل البرلمان والمصادقة على دستور الولاية، إلا أن تناقضات
محمد عبدالله أبوبكر (طالي) / صحفي وناقد اجتماعي سؤال واحد يكفيك عن فهم شخصية المواطن الصومالي، فإدا سألته “من أنت؟” أول اجابة يعطيك تكون “أنا الفلاني”
استغرب كثير من الصوماليين عندما تم اعتماد النظام الفيدرالي لأول مرة في مؤتمر المصالحة الصومالية في كينيا عام 2004 وجادلوا بأن سكان الصومال الذين يتمتعون