نواب في مجلسي الشيوخ والشعب ينتقدون طريقة تطبيق الاتفاقية بين جلمدج وأهل السنة

الصومال الجديد

آخر تحديث: 28/05/2018

[supsystic-social-sharing id="1"]

مقديشو- انتقد معظم نواب مجلسي الشيوخ والشعب للبرلمان الفيدرالي الذين ينحدرون من ولاية جلمدج وسط الصومال في بيان صحفي طريقة تطبيق الاتفاقية بين جلمدج وتنظيم أهل السنة والجماعة.

وأشار النواب إلى أنهم التقوا مع طرفي النزاع في جلمدج، رئيس الولاية أحمد دعالي حاف من جهة ونائبه محمد حاشي عربي ورئيس برلمان الولاية علي غعل عصر من جهة ثانية، وكذلك القبائل القاطنة في جلمدج.

وأوضح النواب أنه لم تتم مراعاة بنود اتفاقية جيبوتي عند التطبيق خاصة دمج برلمان أهل السنة في برلمان ولاية جلمدج، مشيرين إلى عدم احترام نظام تقاسم السلطة بين القبائل المتفق عليه بين القبائل في جلمدج.

وألمح النواب إلى استبدال دستور جلمدج بدستور جديد منحاز إلى أحد طرفي الاتفاق تضمن- حسب قولهم- بنودا تتنافى مع دستور البلاد، وأكد النواب أن ولاية الهيئتين التشريعية والتنفيذية لجلمدج تنتهي في كل من يونيو ويوليو 2019.

قضايا ساخنة

هل تستمر الدوحة في التأثير على الانتخابات الصومالية بالمال السياسي؟

المرشح البغدادي في حديث خاص للصومال الجديد

بعد أربع سنوات من الدور السلبي في الصومال: قطر تحاول تلميع صورتها

خطاب الرئيس دني .. مخاوف وأسرار

الاتفاقيات حول النفط الصومالي .. تقض مضاجع الخبراء في الصومال