هيمن الفساد السياسي والإداري والمالي على الانتخابات البرلمانية الصومالية؛ مما جعل عددا من المقاعد البرلمانية محجوزة لشخصيات سياسية أو ذات خلفية أمنية بعينها، بدون منافسة
تلقي شكوك وشبهات جمة بظلالها على الزيارة التي يقوم بها الرئيس المنتهية ولايته محمد عبد الله فرماجو لدولة قطر، وهي زيارة تأتي في وقت تشهد
أسرة التحرير احتفل الشعب الصومالي بفوز زعيم حزب ودجر، والمرشح الرئاسي عبد الرحمن عبد الشكور وارسامي بالمقعد البرلماني الفيدرالي. ونُشرت في العديد من مواقع التواصل
وصل رئيس الوزراء الصومالي محمد حسين روبلي على رأس وفد صومالي رفيع المستوى في زيارة رسمية يوم الأحد 30 يناير إلى أبوظبي عاصمة دولة الإمارات
كشفت صحيفة كندية عن مشاركة جنود صوماليين متحالفين مع القوات الإريترية في جرائم الإبادة التي ارتكتب في إقليم تيغراي بشمال إثيوبيا. وأشارت صحيفة The Globe
اعتذر محمد حسين روبلي، القائم بأعمال رئيس الوزراء يوم الجمعة للحكومة الإماراتية عن حادث مصادرة أموال إماراتية في مطار مقديشو في الـ ٨/أبريل/٢٠١٨م، وتعهد بأن
استيقظ سكان العاصمة صباح يوم الإثنين الـ 27/ديسمبر/2021م، على خبر محاولة انقلاب فاشلة، قام بها الــرئيس المنتهية ولايته محمد عبدالله فرماجو، حيث انتشرت قوات عسكرية
نشرت وسائل إعلام تابعة للحكومة الإثيوبية، خبر نزول رئيس الوزراء آبي أحمد إلى الجبهات الأمامية لقيادة القوات الإثيوبية المحاربة لمقاتلي الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، دون
انطلقت الفعاليات الانتخابية بشكل رسمي في ال ٢٩/يوليو/٢٠٢١م، عندما انتخب في مدينة كسمايو العاصمة المؤقتة لجوبالاند أولى ٤ مقاعد تمثل ولاية جوبالاند جنوب الصومال في
توصل كل من محمد عبدالله فرماجو الرئيس المنتهية ولايته، ومحمد حسين روبلي القائم بأعمال رئيس الوزراء، عشية الـ 22/أكتوبر/2021م، اتفاقا بموجبه انتهى الخلاف السياسي الّذي
حكمت محكمة العدل الدولية يوم أمس الثلاثاء الـ 12/أكتوبر/2021م، لصالح الصومال، في قضية نزاعها البحري مع كينيا، وذلك عندما قررت المحكمة وفقا للأدلة والمستندات والوثائق
سيطر مقاتلوا تنظيم أهل السنة والجماعة بغلمذغ الخميس الماضي الـ 30/سبتمبر/2021م، على منطقة بوهول التي تبعد عن مدينة دوسمريب حوالي 30 كم، بعد قتال عنيف
يدخل الخلاف السياسي والدستوري بين الرئيس المنتهية ولايته ورئيس الوزراء في حكومة تصريف الأعمال، أسبوعه الثالث، دون ظهور أية بوادر لانفراج الأزمة، بل ربما تتجه
انطلقت من مدينة جوهر حاضرة ولاية هيرشبيلي يوم الإثنين الماضي الـ 13/سبتمبر/2021م، فعاليات انتخابات المقاعد الممثلة للولاية في مجلس الشيوخ بالبرلمان الفيدرالي الحادي عشر القادم.
وصل الخلاف السياسي بين فرماجو الرئيس المنتهية ولايته، ومحمد حسين روبلي القائم بأعمال رئيس الوزراء إلى ذروته، مما هدّد بالاستقرار الأمني والسياسي في الصومال خلال
في الـ 22/أغسطس/2021م، اختتم في العاصمة الصومالية مقديشو أعمال المؤتمر التشاوري لأعضاء المجلس الوطني للاستشارات، والّذي انبثق منه نظام انتخابي جديد أثار الكثير من الجدل،
سيطر مقاتلوا حركة طالبان سلميا على مدينة كابل عاصمة أفغانستان في الـ 15/أغسطس/2021م، بعد استسلام معظم قادة الجيش الأفغاني، وهروب الرئيس أشرف غني إلى الإمارات
تم تعيين السيد محمد حسين روبلي رئيسا للوزراء في الـ 17/سبتمبر/2020م، ليكون خلفا للسيد حسن علي خيري الّذي سحب البرلمان الثقة منه في الـ 25/يوليو/2020م
انطلقت من مدينة كسمايو في الـ 29/يوليو/2021م، إجراءات العملية الانتخابية لأولى مقاعد مجلس الشيوخ بالبرلمان الفيدرالي القادم، محققة بذلك التحريك الرسمي للقضايا الانتخابية وترجمة الاتفاقيات
أقال القائم بأعمال رئيس الوزرء محمد حسين روبلي في الـ 23/يوليو/2021م، عبدالله كُلني ، مدير شؤون الموظفين في جهاز المخابرات والأمن الوطني الصومالي، والمقرّب من