يحيي الصوماليون هذه الأيام الذكرى الـ 60 لاستقلال بلادهم من الاحتلال الأوروبي، ذلك أن الأقاليم الشمالية في البلاد حصلت على استقلالها من بريطانيا في 26/يونيو/1960م،
مع غرة شهر يوليو التالي، تكتمل السنة الـ 60 من تأسيس جمهورية الصومال الفيدرالية الحالية. وجاء هذا التأسيس بعد الوحدة الطوعية التي مرت بين الشمال
استضافت دولة جيبوتي بداية الأسبوع الماضي قمة استشارية جمعت بين قادة جيبوتي والصومال وأثيوبيا الهدف منها كان وضع الطرفين الصوماليين (الصومال وأرض الصومال) في طاولة
على ضفاف نهر الهوية الصومالية الجميل، لمحت وجهين ينضحان بالانتماء، كل يعبر عن انتمائه بطريقته!، كان الوجه الأول يسطع في مقديشيو صارخاً «أنا صومالية وأفخر
عطيــة عيســوى فى وقت تكثف فيه حركة الشباب المتطرفة ويعزز تنظيم داعش الإرهابى وجوده فى الصومال بدأت قوات حفظ السلام الإفريقية انسحابها على مراحل تاركةً
بقلم سعادة السفير حمود سمران الحويطي ممثل الأمين العام للجامعة العربية في الصومال ورئيس بعثة الجامعة في مقديشو يتعرض أهلنا في فلسطين لاعتداءات واسعة تتمثل
كما توقعت هنا في مقال سابق، بات تحرك أي زعيم في القرن الإفريقي صوب الآخر، محل شك وخوف لدى البعض! وكأن القاعدة هي الحرب، كل
نشرت صحيفة تايمز اللندنية دراسة استقصائية تحاول فيها الوقوف على أوضاع المرأة حول العالم ، و مدى تأثرها بالأخطار المتربصة بها، و التي تمثلت في
• إهدار مياه الوضوء: بات الصومال في الآونة الأخيرة بلدا يترنح بين جفاف حاد وفيضانات عارمة تعقب مواسم الجفاف في ظل أوضاع غير مواتية؛ حيث
مقدمـة: غالبـاً ما تجلب أخبارالقرن الإفريقي الحـزن والألم، ولا تكاد تسمع منها خبـراً ساراً إلا فيما ندر، لكثـرة الأزمات والمشاكل المحيطة بالمنطقة وتعقيداتها، علاوة على
على مدى التاريخ الإسلامي الطويل اشتهرت الصومال بخلاوي القرآن المنتشرة في الحضر والبدو؛ حيث كانت لهذه الخلاوي أهمية كبرى في نفوس الصوماليين في الفترة التي
ما أن حط الرئيس الوزراء الأثيوبي رحاله في مقديشو حتى بدأت ذاكرة التاريخ تستيقظ على أصوات وأقلام رجال أرادوا أن يكون للتاريخ حضور يخيم على
باعتبارهما من أهل الدار، أو الديار السودانية، يجلس رئيس جنوب السودان سيلفا كير، ونائبه السابق ريك مشار الآن في الخرطوم، لحل المشكلات العالقة بينهما، وإحلال
عيّن رئيس الوزراء بجمهورية الصومال الفيدرالية حسن علي خيري السياسي المخصرم طاهر محمود جيلي وزيرا للإعلام والثقافة والسياحة ضمن تعديل وزاري في الـ24 من شهر
شريف قنديل غضب مني السيد مؤمن بهدون وزير خارجية جيبوتي في التسعينيات، عندما نقلتُ على لسانه في حوار مُسجَّل قوله عن الرئيس الصومالي محمد سياد
المغرب/ مصطفى منيغ “رٍياض العُشَّاق”، لن يغيب عن الأذهان مهما طاله التغيير المُرَتَّب بنية الانْشِقاق، عن أصله المحفور بمعاول فناني الفَنِّيِين ليَظْهَرَ شريطاً شبه حلزونيَ،
عَكْسَ ما يَنْظُرُ البعض تَرانِي مُبْصراً، أن رَدَّ الجميل لم يكن لمجهود تطوان مُقَدِّراً، أيام الاستعمار كان بين يديها ما اعتُبِر مصيراً، الحفاظ على الشمال
بقلم لؤي شبانه مدير صندوق الأمم المتحدة للسكان للمنطقة العربية قد يكون الملف الصومالي، كما يسميه المراقبون السياسيون من أصعب الملفات معالجة من الناحية التنموية
• الجِيَف في الطرقات: صار من المألوف بين فترة وأخرى أن ترى جيفة أو حيوانا مقتولا في الطرقات العامة، وهو مشهد يتكرر عند الأسواق وأرصفة
تحدثنا في الحلقة الثانية جذور النزاع بين إدارتي بونتلاند وأرض الصومال وعوامل تجدد الصراعات بينهما وتحركات الحكومة الفيدرالية في المنطقة، ونتناول في الحلقة الثالثة والأخيرة