نيويورك- حذر مجلس الامن الدولى أمس من ان “الضغوط الداخلية والخارجية تهدد بتقويض الوحدة السياسية فى الصومال” واعرب عن قلقه الشديد ازاء التهديدات المستمرة التى
تعتبر قضية مراجعة الدستور من القضايا الشائكة التي أدت الى سلسلة من الخلافات بين الحكومة الإتحادية المتمثلة في وزرة الدستور وحكومات الولايات الإقليمية، وخاصة حكومة
مقديشو – أعلنت لجنتا الدستور البرلمانية والمستقلة مقاطعتهما المشاركة في المؤتمر الوطني لمراجعة الدستور الذي كان من المقرر عقده اليوم الأحد في العاصمة الصومالية مقديشو.
مقديشو – قاطعت الولايات الإقليمية الصومالية المشاركة في المؤتمر الوطني لمراجعة مسودة الدستور المؤقت المقرر عقده غدا الأحد في العاصمة الصومالية مقديشو. وبحسب موقع جوهر
مقديشو – استقبل وزير الدستور عبد الرحمن حوش جبريل أمس الإثنين في مكتبه بمقر الوزارة سفير الاتحاد الأوروبي لدى الصومال فيرونكو لورينزو، وكان برفقتها أعضاء
مقديشو – طالبت وزارة الدستور الصومالية الاتحاد الأوروبي بتقديم الدعم للوزارة في عملية مراجعة الدستور، في وقت تواصل فيه الوزارة عقد لقاءات تشاورية مع منظمات
تعتبر مراجعة الدستور المؤقت من المهام المنوط تحقيقها بالحكومة الصومالية قبل حلول موعد الانتخابات المزمع إجراؤها في بداية آب/أغسطس من هذا العام، إلا أن الحكومة
مقديشو – تعهد رئيس مجلس النواب الصومالي محمد شيخ عثمان جواري بإجراء البرلمان الفيدرالي تعاونا دائما مع برلمانات الولايات الفيدرالية في الجمهورية الصومالية. وأكد جواري