ان الفيدرالية نظام سياسي يحل مشاكل الصراع بين اثنيات أوأعراق مختلفة تعيش في دولة واحدة.. معظم حدو دول العالم مصطنعة من قبل الا ستعمار؛ الذي
من منطلق المناقضة لا أكثر – و هو فنٌّ عرف في العصور الأولى من النهضة الأدبية الاسلامية و العربية – حيث كان الشاعران ” جرير
خربو بيوتهم وهربوا، اقتتلوا وتناحروا، توحدو وانفصلوا، بنو ثم هدّمو، وعدوا ثم اخلفوا، جلسوا ولم يتصالحوا، اختيروا لانقاذ وقيادة البلد ثم نهبوا من غير رأفة
العلم هو منبع نهضة الامم، وما من أمة تعتمد عليه والا تنهض، بقدر اعتمادها عليه، لكن الامر ينعكس تماما اذا كان التعليم مغشوشا. فالغش في
خاطرت قلبي هذه الكلمة عدة مرات 1) عندما أتذكر مما رسات نخبتناالذين تعلموا بنفقات حكومية في الداخل والخارج ثم رجعو الي الوطن، وكأنهم غرباء ليسو
بقلم محمد رشيد مر الصومال بمراحل مختلفة منذ سقوط الحكومة المركزية برئاسة اللواء محمد سياد بري في عام 1991 ذاق أهلها في تلك المراحل ويلات
بقلم: محمد عبد القادر سعدال / كاتب وصحفي صومال سنوات مديدة تمضي ولم يدرك أحدنا حقيقة الآخر!، اقتربنا كثيرا في جوانب عديدة لاتحصى كما افترقنا
بقلم بشير نور علي هناك مقدّمات وعوامل للفتنة تساهم في انتشارها، وتفاقم أمرها، وإذا لم تُوضَع تلك العوامل والأسباب في عين الاعتبار لايمكن تفاديها والتّجنّب
بقلم: محمد عبد القادر سعدال / كاتب وصحفي صومالي كنا في منتصف الفصل الدراسي السادس وانضمَّت إلينا. كانت واسعة الاطلاع أكثر منا، وهذا مما جعلني إلي
بقلم بشير نور علي في ظل اخنلال الموازين، واخنلاط المعايير، أصيب كثير من المفردات والمصطلحات الاسلامية، والنظريات العلمية بالتمدد تارة والانحصار أخرى، ومن تلك المفردات
علي حلني / كاتب وصحفي صومالي مرت خمس سنوات على الأحداث التي أعطيت اسم “الربيع العربي” والتي اجتاحت بلداناً عربية مهمة (مصر وتونس وسوريا واليمن
بقلم م/عبد حسين قد يظن البعض أنه لا يوجد صراع أصلاً، وأنّ عنوان الموضوع مبالغ فيه، ولكن دعوني أحدّث ولا حرج، وأقول ان ما يحدث
علي حلني / كاتب وصحفي صومالي ملاحظة مهمة: هذه السطور ليست دعاية لأي من الشركات أو الجهات التي سيتم ذكرها في المقالة، وإنما ذكرت فقط
بسم الله الرحمن الرحيم الاسلام دين شامل وكامل، يتصف بالشمولية والواقعية، يحيط بالحياة الانسانية كلها، يدخل في أدق تفاصيل الحياة؛ وكيف لا؟ وهو دستور الكون
محمد عبدالله أبوبكر (طالي) / صحفي وناقد اجتماعي إنه يوم من عام 1997، والساعة تشير إلى الثانية عشر طهرا. المكان هو مستشفي كيتسني الواقع شرقي العاصمة
بقلم: ألأستاذ عبد العزيز محمد شدنى / كاتب وناقد صومالي كنت أدلف في الشّارع الممتدّ ما بين مسجد حَريد والتقاطع ألمسمّى بَار أُبح في مقديشو