على ضفاف نهر الهوية الصومالية الجميل، لمحت وجهين ينضحان بالانتماء، كل يعبر عن انتمائه بطريقته!، كان الوجه الأول يسطع في مقديشيو صارخاً «أنا صومالية وأفخر