خربو بيوتهم وهربوا، اقتتلوا وتناحروا، توحدو وانفصلوا، بنو ثم هدّمو، وعدوا ثم اخلفوا، جلسوا ولم يتصالحوا، اختيروا لانقاذ وقيادة البلد ثم نهبوا من غير رأفة
العلم هو منبع نهضة الامم، وما من أمة تعتمد عليه والا تنهض، بقدر اعتمادها عليه، لكن الامر ينعكس تماما اذا كان التعليم مغشوشا. فالغش في
خاطرت قلبي هذه الكلمة عدة مرات 1) عندما أتذكر مما رسات نخبتناالذين تعلموا بنفقات حكومية في الداخل والخارج ثم رجعو الي الوطن، وكأنهم غرباء ليسو
بقلم محمد رشيد مر الصومال بمراحل مختلفة منذ سقوط الحكومة المركزية برئاسة اللواء محمد سياد بري في عام 1991 ذاق أهلها في تلك المراحل ويلات
بقلم جبريل إبراهيم / ناشط سياسي صومالي ومرشح للرئاسة تعاقبت حكومات كثيرة وأربع رئاسات على حكم الصومال خلال الستة عشر عاماً الماضية، قدمت هذه الحكومات
بقلم بشير نور علي دورالقطاع الخاص في النظام الرأسمالي مغاير تماما عن الذي هو في النظام الاشتراكي، ومغاير أيضا عن ذاك الذي هو في النظام
بقلم: محمد عبد القادر سعدال / كاتب وصحفي صومال سنوات مديدة تمضي ولم يدرك أحدنا حقيقة الآخر!، اقتربنا كثيرا في جوانب عديدة لاتحصى كما افترقنا
بقلم بشير نور علي هناك مقدّمات وعوامل للفتنة تساهم في انتشارها، وتفاقم أمرها، وإذا لم تُوضَع تلك العوامل والأسباب في عين الاعتبار لايمكن تفاديها والتّجنّب
بقلم: محمد عبد القادر سعدال / كاتب وصحفي صومالي كنا في منتصف الفصل الدراسي السادس وانضمَّت إلينا. كانت واسعة الاطلاع أكثر منا، وهذا مما جعلني إلي
بقلم علي عثمان لا يختلف إثنان في أن معايير التوظيف لم تعد معروفة لدي الجميع. يتساءل أحدنا ويخطر بباله ألف سؤال ولا يلقي له الجواب
بقلم بشير نور علي في ظل اخنلال الموازين، واخنلاط المعايير، أصيب كثير من المفردات والمصطلحات الاسلامية، والنظريات العلمية بالتمدد تارة والانحصار أخرى، ومن تلك المفردات
علي حلني / كاتب وصحفي صومالي مرت خمس سنوات على الأحداث التي أعطيت اسم “الربيع العربي” والتي اجتاحت بلداناً عربية مهمة (مصر وتونس وسوريا واليمن
بقلم م/عبد حسين قد يظن البعض أنه لا يوجد صراع أصلاً، وأنّ عنوان الموضوع مبالغ فيه، ولكن دعوني أحدّث ولا حرج، وأقول ان ما يحدث
بقلم: د. عبد الرحمن عواله ولدت حرا وترعرعت حرا ثم انقلب كل شيء علي العكس فاصبحت عبدا مملوكا لا يقدر علي شيء وهو كل علي
الكاتب والباحث: بشير نور علي المرابحة أنواعها وأحكامها عقد المرابحة من أكثر العقود التي تتعامل بها المصارف الإسلامية المحلية والعالمية، وهي من ضمن صيغ التمويل
بعد سقوط الحكومة المركزية برئاسة اللواء محمد سياد بري دخلت البلاد في موجات من الفوضى وعدم الاستقرار دامت لمدة تزيد عن عشرين عاما، مما أدى
علي حلني / كاتب وصحفي صومالي ملاحظة مهمة: هذه السطور ليست دعاية لأي من الشركات أو الجهات التي سيتم ذكرها في المقالة، وإنما ذكرت فقط
بقلم بشير نور علي في هذا الزمان الذي خربت فيه الذّمم، وانحلت فيه العقد، وضعفت فيه الأخلاق، وانعدمت فيه القيم؛ إلا التّصنع والمجاملة، سادت فيه
بقلم م/عبد حسين مند الاطاحة بالحكومة المركزية في الصومال عام ١٩٩١م، وتفكك هياكل الدولة، دخل الصومال في مأزق مظلم بقي فيه اكثر من عقدين من
محمد عبدالله أبوبكر (طالي) / صحفي وناقد اجتماعي إنه طفل في العاشرة من عمره. جاء برفقة أخته الكبرى إلى إحدى الفنادق الواقعة على مشارف شاطئ