ضغوط دولية على الحكومة الصومالية لتحديد النموذج الانتخابي

الصومال الجديد

آخر تحديث: 9/11/2019

[supsystic-social-sharing id="1"]

مقديشو- التقى سفراء الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والولايات المتحدة الأمريكية والدول المعنية بالصومال في نهاية أكتوبر الماضي الرئيس محمد عبد الله فرماجو ورئيس الوزراء حسن علي خيري ورئيسي مجلس الشعب محمد مرسل شيخ عبد الرحمن ومجلس الشيوخ عبدي حاشي عبد الله لبحث التطورات التي تشهدها البلاد.
ووفقا لشبكة العاصمة الإخبارية فإن ممثلي المجتمع الدولي طلبوا من القيادة الصومالية تحديد النموذج الانتخابي في مدة أقصاها 30 يوما نظرا لبقاء أقل من عام من ولاية البرلمان الصومالي.
وكانت مهمة الحكومة الصومالية التي وصلت إلى السلطة مطلع عام 2017 إيصال البلاد إلى انتخابات “صوت واحد لشخص واحد” إلا أنه يبدو أنها فشلت في تحقيق ذلك كما فشلت فيه الحكومات السابقة، ولم تقدم الحكومة الحالية نظاما انتخابيا بديلا الأمر الذي أثار مخاوف المعارضة التي تخشى أن تحاول الحكومة الفيدرالية التمديد لنفسها بعد انتهاء ولايتها الدستورية.

قضايا ساخنة

هل تستمر الدوحة في التأثير على الانتخابات الصومالية بالمال السياسي؟

المرشح البغدادي في حديث خاص للصومال الجديد

بعد أربع سنوات من الدور السلبي في الصومال: قطر تحاول تلميع صورتها

خطاب الرئيس دني .. مخاوف وأسرار

الاتفاقيات حول النفط الصومالي .. تقض مضاجع الخبراء في الصومال