سكان مدينة منديرا الكينية الحدودية يبدأون النزوح من ديارهم

الصومال الجديد

آخر تحديث: 7/03/2020

[supsystic-social-sharing id="1"]

مقديشو- بدأ سكان مدينة منديرا الكينية الحدودية النزوح من ديارهم بسبب التوتر في الحد الفاصل بين الصومال وكينيا الذي شهد الأسبوع الماضي قتالا عنيفا بين قوات الحكومة الفيدرالية الصومالية وقوات ولاية جوبالاند في جنوب الصومال.

وأشارت التقارير الواردة إلى أن السكان يخشون من التأثر بالحرب الدائرة في المنطقة الحدودية خاصة بعد وصول تعزيزات أرسلتها ولاية جوبالاند يوم الخميس إلى المنطقة، وبدأوا التوجه إلى مناطق “تاكابا” و”عربية” و”رامو” هربا من الحرب.

وكان الصراع بين الحكومة الفيدرالية وولاية جوبالاند أثار توترا في العلاقات بين الحكومتين الصومالية والكينية اللتين تبادلتا الاتهامات، لكن اتصالا هاتفيا جرى بين الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو ونظيره الكيني أوهورو كينيتاتا تم خلاله بحث تهدئة الأوضاع والعمل معا على أمن الحدود والاستقرار الإقليمي.

قضايا ساخنة

هل تستمر الدوحة في التأثير على الانتخابات الصومالية بالمال السياسي؟

المرشح البغدادي في حديث خاص للصومال الجديد

بعد أربع سنوات من الدور السلبي في الصومال: قطر تحاول تلميع صورتها

خطاب الرئيس دني .. مخاوف وأسرار

الاتفاقيات حول النفط الصومالي .. تقض مضاجع الخبراء في الصومال