اغتيال مسئول محلى فى شمال شرق كينيا

الصومال الجديد

آخر تحديث: 21/06/2015

[supsystic-social-sharing id="1"]

نيروبي – اغتيل مندوب للحكومة في شمال شرق كينيا، كما أعلنت الشرطة، الأحد.

وقُتل محمد باري عبدالله، المسؤول عن منطقة وجير القريبة من الحدود الصومالية، بإطلاق النار عليه بعد صلاة العشاء في المسجد، السبت.

وقال قائد شرطة وجير صامويل موكينديا إن “المهاجين قد تبعوه حتى المسجد، وانتظروا حتى أنهى صلاته، ثم أطلقوا عليه النار بينما كان يبتعد”.

وأضاف أن عناصر من الشرطة لاحقوهم، لكنهم تمكنوا من الهرب تحت جنح الظلام.

وذكرت مصادر أمنية كينية أن عناصر من حركة الشباب هم الذين شنوا الهجوم على الأرجح.

وأرسلت هذه الحركة، المرتبطة بتنظيم القاعدة، عناصر أيضًا إلى منطقة شمال شرق كينيا الحدودية، حيث شنوا عددًا كبيرًا من الهجمات في الأشهر الأخيرة. وأعدت حركة الشباب لائحة بأهداف تنوي مهاجمتها، وهي تتضمن مسؤولين محليين كينيين واصفة إياهم بأنهم “عملاء كافرون”.

ويأتي هذا الحادث بعد ثلاثة ايام فقط على رفع حظر التجول من المساء حتى الفجر، الذى كان مطبقا منذ شهرين فى المنطقة.

وكالات

قضايا ساخنة

هل تستمر الدوحة في التأثير على الانتخابات الصومالية بالمال السياسي؟

المرشح البغدادي في حديث خاص للصومال الجديد

بعد أربع سنوات من الدور السلبي في الصومال: قطر تحاول تلميع صورتها

خطاب الرئيس دني .. مخاوف وأسرار

الاتفاقيات حول النفط الصومالي .. تقض مضاجع الخبراء في الصومال